عن دار ( أكتب) للنشر والتوزيع – القاهرة, بالاشتراك مع منشورات الكليم التي يملكها الشاعر المصري أحمد بخيت, صدرت الطبعة الثانية من رواية أكراد, أسياد بلا جياد, وطبعت الرواية بالاتفاق مع الدار بعد مدة وجيزة من صدور قرار وزارة الإعلام بمنع الرواية وسحبها من الأسواق السعودية.
مع التحية
أصدقاء مصطفى سعيد
هناك 11 تعليقًا:
أخي مصطفى أنت تكتب لأهدافك ولا تكتب للناس لا تسأل ولا تتوقف
كاميييييييييييييييران
المبدع مصطفى سعيد
تحية تقدير واحترام
لك
ولكتاباتك الرائعة
وكل عام وانت بهي الكلمات
اخي مصطفى
قرات خير صدور روايتك "اكراد اسياد بلاجياد"جذبني
عنوانها قبل ان احصل عليها
اردت فقط ان اسألك هل كتبك ستكون ضمن معروضات
معرض الكتاب الدولي بالدار البيضاء هذا الشهر؟
لا لاشئ فقط من اجل ان احصل عليها
وشكرا جميلا على هذا الابداع القيم
دمت مبدعا يعرف فن الحكي
تحياتي وتقديري لك
بتول المحجوب/طنطان/المغرب
مايصير من برى مصر ههههههههههههههه
يعني
اخي مصطفى انا بجد سعيد قوى مليون تحية وتقدير ليك
واتمنى انى اكون من اول المهنئين
اتمنى لك دوام التوفيق
المبدع مصطفي سعيد
شكرا لك اهتمامك الزائد
تحياتي لك ولابداعك ،،،
عفت بركات
مصر - الاسكندرية - 26 شارع سليمان محمود - كليوباترا حمامات شقة 2
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ألف مبروك صدور الرواية
ـــــــــ
محمد عبد الله الهادي
مصر
فاقوس شرقية ـ رقم بريدي 44641
مدرسة فاقوس الزراعية
محمد عبد الله الهادي ـ موجه أول الأحياء
المبدع : مصطفى سعيد
تحية دافئة
وتقدير لاهتمامك
ونبلك الشديدين
لك نبعٌ من السعادة لا يجف .
،،،،،،،،،،،،،،،
عفت بركات
مصر - الاسكندرية 26 شارع سليمان محمود -كليوباترا حمامات- شقة 2
السيد مصطفى سعيد...
ألف مبروك على صدور الطبعة الثانية من الرواية .
أتمنى لك التوفيق و ألا تشكك بمن حولك و الذين يحاولن تشجيعك .
مع الشكر.
روني
احببت ان اهنئك وعلى مثابرتك
وأتمنى ان اجد الرواية في المغرب لاقتنيها
سأشتريها
قريبا
عندما انتهي من هذا التراكم المخيف
مجموعة كبيرة من التب تنتظرني
ومنها كتبك يا عزيزي
ولكن كلماتك سرقت الدور من غيرها وأرغمتني على المضي في قراءتها
سارسل لك انطباعتي بعد الانتهاء
هي مغامرة من كاتب كردي يكتب بالعربية وأول ما يكتبه رواية تعرف بكرديته وقوميته وعنصريته لذلك أظن ان الكاتب خسر القراء العرب بذلك ولم ينفعه حتى ابناء قوميته الذين كتب عنهم وعرف بهم وتنطبق عليه المقولة التي أوردها في روايته
والتنين يتفرج, يضحك علينا, يعتبرنا قد خنا القريب منا ولن يستطيع أن يثق بنا, مثل الخائن الذي قال عنه (نابليون بونابرت): سرق المال من أبيه ليعطيه بيده للسارق, فلا السارق يشكره, ولا الأب يغفر له ما اقترفت يداه.
مِن فعل أيدينا صنعنا الهمّ, وابتلعنا العلقم كسيفٍ وصل إلى أسفل ظهرنا، والهم لم يتجرع منا, حكمنا على أنفسنا بأن نكون بمعزلٍ عن الناجحين, أقنعنا أنفسنا بأن أناملنا لا تصلح إلا لقطاف الزيتون وحمل لفافة التبغ، أو لسرقة الفتات, وأن الأنامل التي رسمت لوحة عباد الشمس, نحتت تمثال موسى, ووضعت أحجار سور الصين ودرست الطب والكيمياء.. هي أنامل أناسٍ من عالمٍ آخر , والعقول التي وضعت وصنعت الثورات وحركات التحرر والانفتاح هي عقولٌ مستوردة, سجنا أنفسنا في سجن التحسر دون سجان, وأن الأوان قد فاتنا وابتلعنا المفتاح لكي لا نرى نور الشمس الساطعة التي تصب العرق على جباه الأحرار, شُلت أيدينا, صارت هشة, كالبركة الصادقة التي كانت تجمعنا, صارت عاجزة عن حفر كوةٍ صغيرة لينبثق منها شعاع نورٍ ضئيل على مسرح حياتنا, وخرجنا من ديارنا بكلماتنا, ليس من بابٍ مفتوح أمامنا إلا الهروب والهجرة.. هوالحل الذي سينجينا من لهيب التنين الزائف, وأن التراب الذي نعيش عليه لا ينبت فيه الأبطال
مجهول ابن مجهول
إرسال تعليق