الاثنين، 18 أكتوبر 2010

تعليق من سحرعبدالعزيز - الامارات

شي غير عادي في هذه الرواية التي قرأتها
عندما بدأت بها ظننت أنها رواية خطابية وحين تعمقت بها رايتك بين السطور تعمل على طرح قضاياك بالم وذكاء لا اقدر ان احكم لك من العمل الاول ساقرا روايتك التانية وحتما ساعود للكتابة لك

سحر عبد العزيز - الامارات

أسئلة من صحفي مصري

تم إرسال الرسالة هذه من أحد الأحبة الصحفيين في مصر لاجراء مقابلة - اعتذرت عن المقابلة لأنني لا أملك أية اجابات عن تسؤولاته
نص الرسالة :
عن رواية أكراد أسياد بلا جياد وتساؤلات لا إجابة لها


- لماذا لم يهتم بها الوسط الثقافي العربي بما أن القضية الكردية تعتبر القضية الشائكة الأطول في الشرق الأوسط وهل من الخطأ إدراج قضية يعاني منها شعب على مر التاريخ في أي عمل أدبي وهل هناك أي عمل أدبي خال من قضية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر, وهل تبقى ما يمسى الفن للفن إلا النادر أو الكاتب الغير مؤدلج المنقرض ألم ينصف التاريخ مثل هؤلاء الكتاب الذين دافعوا عن أبناء جلدتهم بأقلامهم وبأدبهم ومؤخراً كانت الأديبة ( هيرتا مولر ) التي فازت بجائزة نوبل.

- ثم لماذا لم يهتم بها حتى المثقف الكردي وربما نعذر من يعيش داخل سورية وما تعنيه كلمة أكراد بالنسبة للنظام السوري كنقطة حمراء يحظر الحديث حولها والمعلوم أن نسبة كبيرة من المثقفين الأكراد يعيشون في المهجر ومنتشرين بكل بلد أوروبي ومعظمهم يدعو لثقافة التسامح والأخوة ألم يقع الكتاب في يد أحدهم وليس لأنها أول رواية كردية خالصة تطرح قضية أمة بقالب أدبي إنما لأنها لا تخلو من إشارات فنية غفل الكثير عنها أم لأن الكاتب غير محسوب على أي جهة أو حزب أو تنظيم وفضل الحياد والعمل لوحده.

- لماذا تمنع الرواية في السعودية بما أنها تتطرق لآفة الإرهاب في بعض فصولها وتشُرح بعض حالاتها من خلال أحد أبطال الرواية سلطان رغم تسليط الضوء على العديد من الروايات التي تطرقت لهذه المسألة ومنها روايات الدكتور تركي الحمد وغيره أم لأن رواية ( أكراد , أسياد بلا جياد ) تنوه لمسألة هامة بأن الشعب الكردي كان ولازال مسالماً ويطالب بحقوقه بالطرق الشرعية لإزالة الظلم عنه ومنحه حقوقه الثقافية.

- لماذا وبعد مرور 4 سنوات على صدور الرواية لم يتناول أي كاتب أو صحفي أو ناقد هذه الرواية وينظر لها من جهة حيادية تتسمى بالشفافية بأن الرواية تم إقصائها ومؤلفها قصداً ومع سبق الإصرار.



تعليق من سيد ضيف الله - مصر

سيدي ॥أنا مهتم بقراءة روايتك "أكراد أسياد بلا جياد " فكيف أصل إليها في مصر خاصة أنني انوي تدريسها لمجموعة من الطلاب في برنامج لأدب الأقليات
سيد ضيف الله
sayyed@aucegypt.edu

الاثنين، 17 مايو 2010

تعليق من أبو أدريس

عزيزي الاستاذ الفاضل مصطفى
لعلنا مكبلون من جدنا الاول الى آخر طفل من جنسنا بسلسلة واحدة ندور وندور في حلقة مفرغة تماما تائهين نبحث عن نفسنا بين طيات التاريخ الذي كان ولا زال ظالما لانسانيتنا قبل هويتنا..............
قد يكون قلمك هذا الذي تكتب به متنفسا ومحركا لنا كشعب يضمر كأي عضلة لا تستعمل في الجسد ليس المهم أن تنشر الرواية لكن المهم أن تعرف أن هناك أشخاص يدركون بأنك ذلك الإنسان الذي وقف يوما ما ليقول: ( كفى فلننفض التراب عن أجسادنا )
أبو أدريس

الأربعاء، 17 فبراير 2010

توضيح هام واعتذار - الغاء الاتفاقية بين مصطفى سعيد ودار أكتب في مصر

توضيح هام واعتذار :
تم الغاء الاتفاقية بين مصطفى سعيد ودار أكتب للنشر والتوزيع متمثلة بمديرها العام يحيى هاشم بعدما تبين أن رواية ( أكراد أسياد بلا جياد) لم تطبع في مصر الطبعة الثانية وسننشر قريباً ملفاً خاصاً حول هذه الاتفاقية والتلاعب الذي حصل , سيكون الملف مدعماً بأدلة وإثباتات والعديد من المفاجأت الأخرى وليس تشهيراً بأحد بل سنترك الحكم لكل قارئ ومطلع.
مع الود والتقدير..
- المحرر

السبت، 13 فبراير 2010

تعليق من زهرة يسري - مصر

سعيدة إننى عثرت على مثل هذه المدونة و عرفت سيادتك
زهرة يسري - مصر