الأحد، 17 مايو 2009

تعليق من حسين علي

يا رجل ..
أقلقتني عليك خشيتُ أن بريدك سُرق أو أنك ألغيته..
الحمدلله , وجدتُكَ بيَاسمينة وجنتيك
قبل أن أبدأ بأي شيءأحببتُ الاعتذار إليك عن كل إساءةٍ صابتك من داخل الخليج العربي ,أتمنّى أنك تعي معنى " التقعّر "الذي يعيشُ فيه الأغلبية أنا ممنوعٌ من الكتابة يا صديقي ، بالأصح / من النشر ..ربما أقول لك السبب لاحقًا..لكن الأهم ، هُنا الأغلبية منافقة.. تبحثُ عمّا يرفع لها شأنًا لدى الغيرلا تبحث عمّا يعزّز فكريّتها و توجّهاتها ..لا تبحث عن ولادات مشحونة بالمودة بينالألوان المختلفة ، إنما اليباس الذي يغشاهم ، مؤلم على الإنسانية.. فكيف يعيشون به ؟و يعتقدون أنهم من فصيلة " الإنسان " ؟!!
لا أريد منك شكرًا حيال ما سأقوله لك ، إنني اكتفيتُ بأنني شكرتُ نفسي حينما فقأت عين أحدهم ، حينما تهجّم و قال ( شوف حتى بريده الإلكتروني يحتوي على كلمة قذرة ) ( فقلت له ) هذا لأن تفكيرك تافه ، تبي تقلّل من قيمة الروائي بأي شكل
مصطفى…

أحببتُ فيك بكل صراحة ابتعادك عن الصحافة
أحببتُ فيك أسلوب الصياغة في " الظالمون " و استمتعتُ بها كثيرًا..
أنتظر الجزء الثالث على أحر من الجمر ، و لا أريد منك إهداءات ، أريد أن أشتري النسخة لتوقعها أنت..
يا رجل ، و الله أفلت عني روايتك الملل و الكسل ، الله يشهد أنني هربت من العمل أكثر من مرة لإستكمال قرائتك في " الظالمون "..
لذيذٌ و رب الكعبة..
ما يجول بخاطري الآن ، أنني اشتريتُ رواية " نازح من سماء الرياض " و " أكراد .. أسياد بلا جياد "من جديد ، بعد اللهث ورائها في البحرين و قطر و لم أجدها الآن ، تقدّمت بطلب الشراء عبر الإنترنت ، من موقع النيل والفرات, إن مرّت عبر الحدود بسلام ، فهيَ لِي و إن لم تَمُرّ ، فهي لك ..
طلبتُ منك أشياءك لأن كثيرون سألوني عن " مصطفى سعيد " فأقسمتُ لهم بوجودهِ حيًا مقيم في المملكة العربية السعودية..
مصطفى , الجميل لابد أن تزورني يومًا ، أو أن أزورك..أو أن نلتقي على جناحِ ملكٍ عابر .. لابدّو ربّك
حسين علي - المملكة العربية السعودية - خريص

تعليق من بتول المحجوب - المغرب

المبدع مصطفى سعيد


تحية تقدير واحترام لك ولكتاباتك الرائعة وكل عام وانت بهي الكلمات


اخي مصطفى قرات خير صدور روايتك "اكراد اسياد بلاجياد"جذبني عنوانها قبل ان احصل عليها اردت فقط ان اسألك هل كتبك ستكون ضمن معروضات معرض الكتاب الدولي بالدار البيضاء هذا الشهر؟ لا لاشئ فقط من اجل ان احصل عليها وشكرا جميلا على هذا الابداع القيم دمت مبدعا يعرف فن الحكيتحياتي وتقديري لك


بتول المحجوب/طنطان/المغرب

تعليق من سردار زنكنة


الأستاذ الفاضل مصطفى سعيد
تحية من الأعماقكم
تألمت عندما تقول لم يصلني أي شيء من أي جهة كوردية، وها أنا كاتب وصحفي من كوردستان العراق، أقول لك شكرا" على جهودك المبذولة وعلى إحساسك الصادق، شكرا" لكن من يؤمن بأن الشعب الكوردي شعب حضاري محب للسلام، محب للأخوة الكوردية العربية ولكل شعوب العالم على أرض المعمورة،
للعلم يا أخي خبر نشر الطبعة الثانية من أكراد آسيا بلا جياد وعتابك للمثقفين الكورد والمؤسسات الكوردية نشرتها اليوم في موقعwww.aknews.com .في 13/2مع فائق شكري
الكاتب والصحفي
سردار زنكنةالعراق- كركوك
13 فبراير, 2009 02:52 ص

تعليق من روني

السيد مصطفى سعيد ...
أنا روني من كردستان سوريا و مقيمة في مصر يسرني جداً أن أرسل لك هذا التعليق لكي تتأكد بأن الأكراد كلهم قلب واحد و أتمنى من أن يصلك ردود كثيرة من الأكراد و كل الجنسيات .أتمنى لك التوفيق في كل مشاريعك المستقبلية.
روني