الجمعة، 11 ديسمبر 2009
تعليق من الشاعر نديم - هولندا
تعليق من مجهول - تعقيباً على تعليق أحمد العوامي من جدة - في الأسفل
الاثنين، 17 أغسطس 2009
تعليق من القاصة - كليزار أنور - العراق
أخي العزيز الأستاذ مصطفى سعيد المحترم
تحية بلون الورد
حقيقةً فرحت بأن هناك كاتب كردي ولديه كل هذا النشاط ويكتب بالعربية..
ودمت سالماً وناجحاً
كُليزار أنور
العراق
الأربعاء، 8 يوليو 2009
تعليق من الدكتور محمود عباس - الولايات المتحدة
الأخ مصطفى سعيد....
تحية تقدير وأعجاب
من المؤسف انني لم أكن على أطلاع على ابداعاتك الفكرية و اختراقك الهائل للأدب العربي وبإسلوب سلس , قرأت قليلأ من روايتك من على صفحات النت هنا وهناك واالذي لم أجد بعد وصف يليق بمقامها , ابحث عن انتاجاتك ولا زالت لم اصل الى مبتغاى لوجودي في أمريكا حتى عن طريق شركة أمازون إلا أن روائع مثل الذي تكتبه لايهون ان يبذل الفرد أيام وأيام لتحقيقها والنهل من هذ الأبداع الذي تكتبه, لا أضخم عندما أقول بأني وزوجتي نتناوب على قراءة روايتك بشكل مسموع وبالتناوب , ربما هذه هي المرة الأولى التي أقرأ رواية بهذه الطريقة, سأ توقف هنا حيث لا أجد وصفاً يليق بهذا الأبداع. على أمل أتصال أخر....
مع تحياتي
الدكتور محمود عباس
الولايات المتحدة الأمريكية
تعليق من حنان - السعودية
مصطفى لن أكتب أي ألقاب ولن أعترف بأي حرف بعد اللحظة
تعبت حين قرأتك تلبستني جنية الأبجدية
عشت هناك عند باب الدكان المنشق
شاركت الجد كرسيه
وعانقت ملامح الحب والصرامة والموت ألف مرة
سقطت دمعة من عيني لتخلط بماء المطر على تلك الصورة
ليذوب مافيها ويستيقظ الكثير في داخلي
يا الهي كم حرفك فعل بي ما فعل
وشعرت بالبرد حين رأيتك متجمدا متأرجحا ما بين رقعة ورقعة
آه ما أنت ؟ هل أنت فعلا كاتب
لا أتوقع أنت فعلا رسام رسمت لوحة من الجمال الأخاذ
خطفت فكري عاثت بدماغي حتى سكنته لوقت طويل
وعند انضرام المثقاب وانكساره انكسر حرفي
اقف لك احتراما وأظنها لا تكفي ...
رائع رائع رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــع من أجمل ما قرأت في حياتي ...
لك أعمق تحيــــــــــــــــــــــــــاتي
حنان
الخميس، 2 يوليو 2009
تعليق من لافا خالد - من أكراد سورية
تحية وبعد
13 أغسطس
تعليق من عبدالهادي الأمين - السودان
امرر هنا شكري لعدة أسباب في بدئها على كتابك الذي فادني واطلعني على معاناة شعب صلاح الدين رغم أن القضية الكردية الأقدم في الشرق الأوسط إلا أننا لم نسمع بها من قبل و نمر على ما يثار حولها مرور الكرام حتى الإعلام العربي متواطئ في ذلك ولكنك في كتابك سحبتني لتوريطي في قضية إنسانية و أشعر بالذنب تجاه الشعب الكردي رغم ما يمر به السودان من أزمات ومحن. أتمنى إفادتي بكل جديد منكم وحبذا إرسال اسماء بعض الكتب التي تسلط الضوء على الأكراد وشكري لسرعة تفاعلك .
السبت، 6 يونيو 2009
تعليق من حميدة - الجزائر
السلام عليكم
انا حميدة من الجزائر
لكن ان خيروني على ان اختار عرقي لاخترت ان اكون كردية
انا قرأت كتابك اكراد اسياد بلا جياد بشغف لا استطيع ان اصفه لك لانني تعبت كثيرا في البحث عن كتابك .لانني صادفته مرة في احد المعارض في الجامعة واعجبت به كثيرا بعد تصفح سريع لكن للاسف لم يكن عندي المال الكافي لشرائه
ووالله العظيم وصل بي الامر الى انني اصبحت احلم به
لكن وفي النهاية وجدته بعد ان سافرت الى العاصمة الجزائر
المهم عندما وصلت الى النهاية اجتاحتني رغبة في البكاء وراودني سؤال اذا انا كنت كردية ماذا استطيع ان اساهم به لهم ... اي الاكراد وتذكرت قصيدة لشاعر كردي كتبتها في اخر صفحة الكتاب
لا تحزني ايتها الفراشة لعمرك القصير لانك وفي الغمضة تلك منحت طولا لعمر الشعرلم يعطه حتى نوح فلا تحزني ايتها الفراشة
الأحد، 17 مايو 2009
تعليق من حسين علي
أحببتُ فيك بكل صراحة ابتعادك عن الصحافة
تعليق من بتول المحجوب - المغرب
تعليق من سردار زنكنة
الأستاذ الفاضل مصطفى سعيد
تعليق من روني
الثلاثاء، 14 أبريل 2009
حبيبي أبو صطيف
حبيبي أبو صطيف
قرأت رواية أكراد مرتين أشغلتني كثيراً تفاصيلها وصلت إلى الفصل ما قبل الأخير والذي تستعرض فيه سورية مستقبلاً من وجهة نظرك اعتقدت أن الأنانية طغت عليك كثيرا وبأنك لا تبطل عادتك في امتداح نفسك ظننت أنك تكتب ذلك فقط من باب استعراض بعض مهاراتك القيادية ولكني مع مرور الأيام أؤكد لك بأني أدين لك باعتذار وذلك لأن كل ما كتبته واستعرضته في حلمك قد بدأ يتحقق شيئاً فشيئاً وأنك تقرأ المستقبل جيداً وأضع تحت هذه الجملة خطاً عريضاً لأعود لها فيما بعد وتنبهت حين كتب أخوك فادي ما حصل لساحة المرجة وأنهم بدؤوا الآن يتنبهون لتلك المعضلة التي تضع رأس كل أهالي سورية في الأرض وصارت تلك الساحة نظيفة نوعاً ما ولكن لن تصدق أن عيني أدمعت يوم سمعت أن هنالك نشاطاً شبابياً يقوم فيه البعض وذلك لتنظيف العاصمة دمشق وكم أحزنني أن في هذا الشهر ربما ينظفون حي ركن الدين تذكرت في تلك اللحظة عندما كنا نلتقي وفي كل مرة تتأفف من كثرة النفايات وتتأفأف من صياعة الشباب وعدم اكتراثهم ولكن يا صديقي الغائب يا أيها الجندي المعروف المجهول هل سيعترفون أنك قبل عدة سنين كنت تتحدث عن ما يريدون فعله الآن وهل سيعترفون بأنك كنت تريد الخير للعروس الجميلة دمشق وأهلها وهل سيعترفون أن كل ما يفعلونه الآن كتبته واستعرضته في روايتك وكافئوك بمنعها.
عن الجزء الأول من الظالمون / قصة / مارميت إذ رميت
أظن أن الكاتب يعبر عن الذي في داخله وهذا الخلل الذي توقعته وما حدث في العراق من جراء القمع والدكتاتورية جعلني أصفن كثيراً وأسهو في مفردات القصة يعني ما جاء في قصتك قبل عدة سنين حدث بالفعل وكيف أنه بمجرد سقوط العاصمة بغداد بدأ الانتقام على يد مقداد تجاه الضابط الذي ظلمه ورأينا قصتك واقعاً وكأن أهل العراق كلهم مقداد وهذه التصفيات التي تعرض لها العراق الحبيب والاقتتال الطائفي وكأنك تنبأت قبل احتلال العراق عن ما حدث فيه وأنصحك بنشر نصوصك بكثرة في المواقع المختلفة ولا تتركها حبيسة الورق من حق الناس ومن حقك أن يطلع الجميع على ما تكتبه ومرة ثانية هل سيعترفون أن كل ذلك ورد في كتبك ويكفي أني أعلم ذلك والبعض من حولي ولك تحياتي وإلى أن نلتقي أتركك برعايته وحفظه.
م . آل رشي
الاثنين، 2 فبراير 2009
رواية - أكراد.. أسياد بلا جياد - الطبعة الثانية في مصر
كلمة بلا مناسبة.. عن رواية أكراد.. أسياد بلا جياد
أكراد, أسياد بلا جياد - الطبعة الأولى 2006
د. سراج الدين عزب - مصر
سرقوا الأكراد..واستعبدوا الأسياد.. يا عباد الرحمن.. ليس هكذا تباع الأسياد..أيها الإنسان .. أين وطن الأكراد في هذا الزمان ..
حرام ٌ عليكم وألف حرام, أعلامٌ كانوا " أمماً " للشرق, أسيادٌ في أوطانهم كانوا, اليوم أصبحوا خُدّام.. يا لبجاحة الإنسان.. وطنهم قتلوه.. وسرقوا الجثمان.. جعلوه عدة أقسامْ..هاهم يمزقوه ويعذبوه كي لا يتلاقى مثل بقية الأوطان..
في رواية " أكراد أسياد بلا جياد " إحساسٌ صادق يتدفق يكمن في حلق غريق, صرخة حزن تنصب من فوق جبال الحزن لتقول للإنسان : فِقْ..فِقْ .. كل معاني الحزن مع هذه والأحاسيس الدفينة في الصدر ستشعر بها عندما تقرأ : أكراد.. أسياد بلا جياد.. رواية ممتعة تضيع بين صفحاتها ولكن ستذرف عبراتك وتجفف دموعك المتيبسة قبل أن تنهي هذا الكتاب وعليك بعد أن تنهيه أن تقول شيئاً:
فأنت الإنسان جزءٌ من هذا العالم الواسع .. والأكراد جزءٌ لا يتجزأ عنا..
الدكتور والشاعر
سراج الدين عزب - مصر
سعد العدواني - الكويت
الأستاذ الفاضل / مصطفى سعيد
لقد قرأت روايتكم الرائعة " أكراد أسياد بلا جياد " وشعرت بالكثير من الألم والقليل من الأمل ..
لقد أحسست بظلم وانتصار بعظمة أيضاً وانكسار..
أبعث إليك هذه الكلمات وهي لا تكفي لما في خاطري من تساؤلات كثيرة, كيف نقرب بين الكرد والعرب الآن خصوصاً بعد مشكلة العراق التي فرقت الشعوب والطوائف أشتاتاً ؟
أستاذي العزيز
الأديب هو عبارة عن مجموعة من الورقات المنشورة..
نتصحفها فضولاً , نرفرف بها في السماء إعجاباً وتبجيلاً , أو نمزقها ونتركها لعوامل الطبيعة للقضاء عليها ومسحها نهائياً !
وعندما أتصفح أوراق مصطفى سعيد .. أرى رجلاً انطوى عن الأدب الغير هادف وأدب التسلية في أوقات الفراغ .. أرى الرجل الذي أخذ الأدب حياة ومشروع يحيى به..
أدب مصطفى سعيد جاء إسقاطاً لواقع الكرد من جديد ..
وكأن التاريخ يكتب لنا بقلم مصطفى سعيد
أتمنى لك كل التوفيق وبانتظار جديدكم دائماً ...
سعد العدواني - الكويت
صحفية بحرينية
ليلى
صحفية بحرينية
فادي سعيد - رداً على تعليق نشر في موقع النيل والفرات
أحمد العوامي - جدة
وفاء عبدالحميد - الأحساء - المملكة العربية السعودية
يــــــــــــــــــــــــــاه ما أشد قساوة الحياة ذهب ولقد ارتاح من الشقاء , ذهب إلى النعيم, إلى الجنان الفارهة الناس تظلم بعضها بعضا وبظلمها تبني القصور وتعمر الديار لا تعجب أحيانا حتى المساجد تبنى بأموال مسروقة سريعا تموت الأرواح الطيبة وتستعمر أرواح الأشرار
البلاد والأعمار والحياة لكن بالتالي هناك عدالة لا تخطأ الحساب والموازين منصوبة .. قد رصدت حتى لحظات العيون سلام عليك كروبيون سلام على شيروان من يدري لعله بالفعل من ألهمني المعرفة بأحوالك ويدعوني بقوة أن أبقى بالقرب منك من يدري ؟سلام على مصطفى الانسان الصامد
ابتدأت انسج روايتي التي اختمرت في نفسي شهورا
وفاء عبدالحميد
روائية – الأحساء – المملكة العربية السعودية