الأخ مصطفى سعيد....
تحية تقدير وأعجاب
من المؤسف انني لم أكن على أطلاع على ابداعاتك الفكرية و اختراقك الهائل للأدب العربي وبإسلوب سلس , قرأت قليلأ من روايتك من على صفحات النت هنا وهناك واالذي لم أجد بعد وصف يليق بمقامها , ابحث عن انتاجاتك ولا زالت لم اصل الى مبتغاى لوجودي في أمريكا حتى عن طريق شركة أمازون إلا أن روائع مثل الذي تكتبه لايهون ان يبذل الفرد أيام وأيام لتحقيقها والنهل من هذ الأبداع الذي تكتبه, لا أضخم عندما أقول بأني وزوجتي نتناوب على قراءة روايتك بشكل مسموع وبالتناوب , ربما هذه هي المرة الأولى التي أقرأ رواية بهذه الطريقة, سأ توقف هنا حيث لا أجد وصفاً يليق بهذا الأبداع. على أمل أتصال أخر....
مع تحياتي
الدكتور محمود عباس
الولايات المتحدة الأمريكية
هناك تعليق واحد:
تحية وبعد
شكرا لكل من يحرق اصابعه ليستضيئ طريق الآخرين
شكرا لمصطفى سعيد
شكرا للجميع حقا أخوّة الشعوب شيئ رائع
ما افرحني تلك الردود الرائعة من كل حدب وصوب ومن مختلف الجنسيات
لافا خالد صحفية كردية مجردة من الجنسية سوريا القامشلي
إرسال تعليق