الاثنين، 2 فبراير 2009
رواية - أكراد.. أسياد بلا جياد - الطبعة الثانية في مصر
كلمة بلا مناسبة.. عن رواية أكراد.. أسياد بلا جياد
أكراد, أسياد بلا جياد - الطبعة الأولى 2006
د. سراج الدين عزب - مصر
سرقوا الأكراد..واستعبدوا الأسياد.. يا عباد الرحمن.. ليس هكذا تباع الأسياد..أيها الإنسان .. أين وطن الأكراد في هذا الزمان ..
حرام ٌ عليكم وألف حرام, أعلامٌ كانوا " أمماً " للشرق, أسيادٌ في أوطانهم كانوا, اليوم أصبحوا خُدّام.. يا لبجاحة الإنسان.. وطنهم قتلوه.. وسرقوا الجثمان.. جعلوه عدة أقسامْ..هاهم يمزقوه ويعذبوه كي لا يتلاقى مثل بقية الأوطان..
في رواية " أكراد أسياد بلا جياد " إحساسٌ صادق يتدفق يكمن في حلق غريق, صرخة حزن تنصب من فوق جبال الحزن لتقول للإنسان : فِقْ..فِقْ .. كل معاني الحزن مع هذه والأحاسيس الدفينة في الصدر ستشعر بها عندما تقرأ : أكراد.. أسياد بلا جياد.. رواية ممتعة تضيع بين صفحاتها ولكن ستذرف عبراتك وتجفف دموعك المتيبسة قبل أن تنهي هذا الكتاب وعليك بعد أن تنهيه أن تقول شيئاً:
فأنت الإنسان جزءٌ من هذا العالم الواسع .. والأكراد جزءٌ لا يتجزأ عنا..
الدكتور والشاعر
سراج الدين عزب - مصر
سعد العدواني - الكويت
الأستاذ الفاضل / مصطفى سعيد
لقد قرأت روايتكم الرائعة " أكراد أسياد بلا جياد " وشعرت بالكثير من الألم والقليل من الأمل ..
لقد أحسست بظلم وانتصار بعظمة أيضاً وانكسار..
أبعث إليك هذه الكلمات وهي لا تكفي لما في خاطري من تساؤلات كثيرة, كيف نقرب بين الكرد والعرب الآن خصوصاً بعد مشكلة العراق التي فرقت الشعوب والطوائف أشتاتاً ؟
أستاذي العزيز
الأديب هو عبارة عن مجموعة من الورقات المنشورة..
نتصحفها فضولاً , نرفرف بها في السماء إعجاباً وتبجيلاً , أو نمزقها ونتركها لعوامل الطبيعة للقضاء عليها ومسحها نهائياً !
وعندما أتصفح أوراق مصطفى سعيد .. أرى رجلاً انطوى عن الأدب الغير هادف وأدب التسلية في أوقات الفراغ .. أرى الرجل الذي أخذ الأدب حياة ومشروع يحيى به..
أدب مصطفى سعيد جاء إسقاطاً لواقع الكرد من جديد ..
وكأن التاريخ يكتب لنا بقلم مصطفى سعيد
أتمنى لك كل التوفيق وبانتظار جديدكم دائماً ...
سعد العدواني - الكويت
صحفية بحرينية
ليلى
صحفية بحرينية
فادي سعيد - رداً على تعليق نشر في موقع النيل والفرات
أحمد العوامي - جدة
وفاء عبدالحميد - الأحساء - المملكة العربية السعودية
يــــــــــــــــــــــــــاه ما أشد قساوة الحياة ذهب ولقد ارتاح من الشقاء , ذهب إلى النعيم, إلى الجنان الفارهة الناس تظلم بعضها بعضا وبظلمها تبني القصور وتعمر الديار لا تعجب أحيانا حتى المساجد تبنى بأموال مسروقة سريعا تموت الأرواح الطيبة وتستعمر أرواح الأشرار
البلاد والأعمار والحياة لكن بالتالي هناك عدالة لا تخطأ الحساب والموازين منصوبة .. قد رصدت حتى لحظات العيون سلام عليك كروبيون سلام على شيروان من يدري لعله بالفعل من ألهمني المعرفة بأحوالك ويدعوني بقوة أن أبقى بالقرب منك من يدري ؟سلام على مصطفى الانسان الصامد
ابتدأت انسج روايتي التي اختمرت في نفسي شهورا
وفاء عبدالحميد
روائية – الأحساء – المملكة العربية السعودية