عزيزي الاستاذ الفاضل مصطفى
لعلنا مكبلون من جدنا الاول الى آخر طفل من جنسنا بسلسلة واحدة ندور وندور في حلقة مفرغة تماما تائهين نبحث عن نفسنا بين طيات التاريخ الذي كان ولا زال ظالما لانسانيتنا قبل هويتنا..............
قد يكون قلمك هذا الذي تكتب به متنفسا ومحركا لنا كشعب يضمر كأي عضلة لا تستعمل في الجسد ليس المهم أن تنشر الرواية لكن المهم أن تعرف أن هناك أشخاص يدركون بأنك ذلك الإنسان الذي وقف يوما ما ليقول: ( كفى فلننفض التراب عن أجسادنا )
أبو أدريس
هناك تعليقان (2):
روايات مصطفى سعيد نابع من الواقع الذي يعيشه هو وامته الكردية وهو من الروائيين الاكراد المخضرمين من الذين يكتبون باللغة العربية وينقلون افراح واحزان امتهم الى المثقف العربي لقد قرات لعدة روائيين اكراد بالغة العربيةمن امثال-مصطفى سعيد-و-بولات جان-و-جان دوست-و-سليم بركات...........
سيدي ..أنا مهتم بقراءة روايتك "أكراد أسياد" فكيف أصل إليها في مصر خاصة أنني انوي تدريسها لمجموعة من الطلاب في برنامج لأدب الأقليات.
سيد ضيف الله
sayyed@aucegypt.edu
إرسال تعليق