الاثنين، 17 مايو 2010

تعليق من أبو أدريس

عزيزي الاستاذ الفاضل مصطفى
لعلنا مكبلون من جدنا الاول الى آخر طفل من جنسنا بسلسلة واحدة ندور وندور في حلقة مفرغة تماما تائهين نبحث عن نفسنا بين طيات التاريخ الذي كان ولا زال ظالما لانسانيتنا قبل هويتنا..............
قد يكون قلمك هذا الذي تكتب به متنفسا ومحركا لنا كشعب يضمر كأي عضلة لا تستعمل في الجسد ليس المهم أن تنشر الرواية لكن المهم أن تعرف أن هناك أشخاص يدركون بأنك ذلك الإنسان الذي وقف يوما ما ليقول: ( كفى فلننفض التراب عن أجسادنا )
أبو أدريس

هناك تعليقان (2):

عبدالحنان حلنج يقول...

روايات مصطفى سعيد نابع من الواقع الذي يعيشه هو وامته الكردية وهو من الروائيين الاكراد المخضرمين من الذين يكتبون باللغة العربية وينقلون افراح واحزان امتهم الى المثقف العربي لقد قرات لعدة روائيين اكراد بالغة العربيةمن امثال-مصطفى سعيد-و-بولات جان-و-جان دوست-و-سليم بركات...........

غير معرف يقول...

سيدي ..أنا مهتم بقراءة روايتك "أكراد أسياد" فكيف أصل إليها في مصر خاصة أنني انوي تدريسها لمجموعة من الطلاب في برنامج لأدب الأقليات.
سيد ضيف الله
sayyed@aucegypt.edu