شكرا جزيلا عزيزي مصطفى سعيد على الصداقة, كانت افكاري مشتتة بين الحياة والموت والخوف والنجاح والفشل و حقنا(نحن الاكراد) الضائع بين الشعوب وعقمنا تجاه مأساتنا المستمرة ,الى أن قرأت روايتك (الاكراد أسياد بلا جياد)فقد تحولت كل تلك التناقضات الى أمل رسمتها كلماتك البريئة وحولتني في لحظة الى قاضي محمد وصلاح الدين وشيخ سعيد ووو,شكرا لان كلماتك وخيالك حرروني من أنا القديمة.اماأنا الجديدة فهي أنا الحرية.اتابع اخبارك منذ سنتين.
Kurdo
الشاعرة إلهام ملهبي كتبت عن ( هندسة الحب )
قبل 14 عامًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق