الأربعاء، 8 يوليو 2009

تعليق من الدكتور محمود عباس - الولايات المتحدة

الأخ مصطفى سعيد....

تحية تقدير وأعجاب

من المؤسف انني لم أكن على أطلاع على ابداعاتك الفكرية و اختراقك الهائل للأدب العربي وبإسلوب سلس , قرأت قليلأ من روايتك من على صفحات النت هنا وهناك واالذي لم أجد بعد وصف يليق بمقامها , ابحث عن انتاجاتك ولا زالت لم اصل الى مبتغاى لوجودي في أمريكا حتى عن طريق شركة أمازون إلا أن روائع مثل الذي تكتبه لايهون ان يبذل الفرد أيام وأيام لتحقيقها والنهل من هذ الأبداع الذي تكتبه, لا أضخم عندما أقول بأني وزوجتي نتناوب على قراءة روايتك بشكل مسموع وبالتناوب , ربما هذه هي المرة الأولى التي أقرأ رواية بهذه الطريقة, سأ توقف هنا حيث لا أجد وصفاً يليق بهذا الأبداع. على أمل أتصال أخر....

مع تحياتي

الدكتور محمود عباس

الولايات المتحدة الأمريكية

تعليق من حنان - السعودية


مصطفى لن أكتب أي ألقاب ولن أعترف بأي حرف بعد اللحظة

تعبت حين قرأتك تلبستني جنية الأبجدية

عشت هناك عند باب الدكان المنشق

شاركت الجد كرسيه

وعانقت ملامح الحب والصرامة والموت ألف مرة

سقطت دمعة من عيني لتخلط بماء المطر على تلك الصورة

ليذوب مافيها ويستيقظ الكثير في داخلي

يا الهي كم حرفك فعل بي ما فعل

وشعرت بالبرد حين رأيتك متجمدا متأرجحا ما بين رقعة ورقعة

آه ما أنت ؟ هل أنت فعلا كاتب

لا أتوقع أنت فعلا رسام رسمت لوحة من الجمال الأخاذ

خطفت فكري عاثت بدماغي حتى سكنته لوقت طويل

وعند انضرام المثقاب وانكساره انكسر حرفي

اقف لك احتراما وأظنها لا تكفي ...

رائع رائع رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــع من أجمل ما قرأت في حياتي ...

لك أعمق تحيــــــــــــــــــــــــــاتي


حنان

الخميس، 2 يوليو 2009

تعليق من لافا خالد - من أكراد سورية


تحية وبعد
شكرا لكل من يحرق اصابعه ليستضيئ طريق الآخرين شكرا لمصطفى سعيد شكرا للجميع حقا أخوّة الشعوب
شيئ رائع ما افرحني تلك الردود الرائعة من كل حدب وصوب ومن مختلف الجنسيات
لافا خالد - صحفية كردية مجردة من الجنسية- سوريا القامشلي
13 أغسطس

تعليق من عبدالهادي الأمين - السودان


امرر هنا شكري لعدة أسباب في بدئها على كتابك الذي فادني واطلعني على معاناة شعب صلاح الدين رغم أن القضية الكردية الأقدم في الشرق الأوسط إلا أننا لم نسمع بها من قبل و نمر على ما يثار حولها مرور الكرام حتى الإعلام العربي متواطئ في ذلك ولكنك في كتابك سحبتني لتوريطي في قضية إنسانية و أشعر بالذنب تجاه الشعب الكردي رغم ما يمر به السودان من أزمات ومحن. أتمنى إفادتي بكل جديد منكم وحبذا إرسال اسماء بعض الكتب التي تسلط الضوء على الأكراد وشكري لسرعة تفاعلك .