الأربعاء، 25 مايو 2011

تعليق من منذر مارديني

تحية سلام واجلال لك ايها النبيل
أشكرك في البداية على ارسال الرواية كاملة وأود أن استأذنك لأني وزعتيها على كل افراد العائلة وانبهرت بها اختي التي تدرس أدب انكليزي وصديقاتها واقاربي كذلك في العائلة وربما تعمل اختي على ترجمة فصل لنشره بين صديقاتها في الكلية
حين وصلتني الرواية كنت عائد من العمل الشاق وفتحت صفحاتها الاولى ولكني لم انتهي منها الا في السابعة صباحا ولم اذهب للعمل انها اول مرة اشعر اني لا اذهب للعمل من اجل شيء يستحق
تقبل مني الاحترام والتقدير ايها المبدع الذي يكتب بأنامله الذهبية

منذر مارديني

تعليق من رامي عيادة

السلام عليكم و رحمة الله

أخي العزيز مصطفى سعد لا تحزن مما جرى لك لا تحزن أبدا لا تحزن فكل ركلة و صفعه وجهت لك إنما هي وشام عز و كرامه ترتقي به في طريقك طريق القلم

أخي إنام حصل لك قد آلمني و آلم كل عربي أبي يأبى على نفسه و على إخوته الذل و الهوان

أخي مصطفى نحن معك و إلى جانبك و نشد من أزرك

إنني أؤمن بالقلم و الريشه تماما كما أؤمن بأن مفعول القلم و الريشه و كلمة الحق لها تأثير أقوى من تأثير السلاح

محبك و عضو في مجموعة أصدقاء مصطفى سعيد
رامي عياده - فلسطيني الجنسيه مولود و مقيم في المملكه العربيه السعوديه

دمت بعز : دمت مرفوع الرأس : دمت و دام أحفاد صلاح الدين الأيوبي

تعليق من الروائي عبدالحميد عبود

أخي مصطفى
قرات وقائع تعديبك التي بعثها لي خالد النجار وشعرت بالأسى ، يا ريتني كنت معك لأتحمل عنكم بعض تلك الضربات ، ولكن ما العمل النظام وحشي وحين يستشرس فهده نهايته تفائل اخي ، لا تنسى انك تحمل اسم مصطفى سعيد بطل موسم الهجرة وانك كردي وكلها اوسمة على صدرك

عبد الحميد عبود

تعليق من مستور الزهراني

اليك وحدك ايها النقي المتنفس طهارة وشرف،
اليك وحدك انت من ابيت الذل ان يغشى جبهتك وعار الهوان ان يلطخ جبينك ،
جميل ان يكون في هذه الدنيا امثالك يدافعون عن المقهورين يقلم كالسيف وقصيدة تنير ليل الظلم ابعث اليك عبر هذه الكلمات الخجلى وقوفي وتاييدي لك وانضمامي لجملة الشرفاء امثالك.
لك حبي ومودتي وتقديري

مستور الزهراني

تعليق من عمار

أنا من حمص المدينة التي عرفت أنك عشت فيها أفتخر بك يا صديقي ليس لأنك عشت في حمص وكنت لا اأعرفك بل لأن كتابك غير نظرتي للحياة كلها كنت لااعتقد أنه في بلادنا العربية يمكننا ان نجد بعض الكتب التي تغير حياتنا انا لا أحب المجاملة وأعلم أنك حتما لاتحبها وهذه الحقيقة التي أقولها بكل ثقة ان كتابك غيرني وغير من نظرتي للحياة كنت اذهب للملاعب مع اصدقائي في كل يوم جمعة ولكني بعد قراءة الكتاب تشجعت على التظاهر لأني اعلم ان هناك ناس مثلك كافحوا قبلنا حتى يحصلوا على حقوقهم ايها الانسان الوفي للاصدقاء وللوطن وللقرية التي احببتها واتمنى ان نزورك انا واصدقائي يوما ونزور قبر شروان

عمار الوعر

تعليق من Kurdo‏

شكرا جزيلا عزيزي مصطفى سعيد على الصداقة, كانت افكاري مشتتة بين الحياة والموت والخوف والنجاح والفشل و حقنا(نحن الاكراد) الضائع بين الشعوب وعقمنا تجاه مأساتنا المستمرة ,الى أن قرأت روايتك (الاكراد أسياد بلا جياد)فقد تحولت كل تلك التناقضات الى أمل رسمتها كلماتك البريئة وحولتني في لحظة الى قاضي محمد وصلاح الدين وشيخ سعيد ووو,شكرا لان كلماتك وخيالك حرروني من أنا القديمة.اماأنا الجديدة فهي أنا الحرية.اتابع اخبارك منذ سنتين.

Kurdo‏

تعليق من sistav

أنا أحد التائهين بين سطور القهر في بلدي أنا مدرّس للغة العربية في بلدة بيعيدة متاخمة للحدود التركية في اعزاز اسمها السلامة أحب الحرف والكلمة الجميلة عفرين تأسرني وكردستان عشقي الأزلي وكل كردي صديقي اسمي لا أحبه كثيرا وهو لا لشيء سوى أنه بالأحرف العربية لذا اخترت لقبا بالكردية وهو sistavأي الطيف أو الخيال ويسعدني أ، أصادق من هم في احساسك ربما أكون صغيرا لأصادقك من حيث العملر والتفكير والثقافة لكن أظن أني استطيع باحساس القارىء أو حتى كاتب مستقبلي أ، اتواصل معك أيها الكردي المنفي عن تربة تعشقه وتشتاق إليه وإلى أمثاله كل حين (sistav) عفرين -جنديرس شارع 16